الخميس، 31 ديسمبر 2009

النتيجة



وقفت على اول يوم ف السنة
فى النتيجة اللى قدامى
ياترى السنة الجديده
حميده؟؟
ورحمه من الامى
السنة الجديدة علامة
ايام..
مستنى حدث جديد..
مستنى خبر سعيد
مستنى وفاه قريب
او مستنى رحيلى
انا هفضل مستنى
والساعة 12..
هشطب على اخر يوم فى السنة
فى السنة القديمة
وهانور شمعة
للسنة الجديدة
وهفضل مستنى
11/2009

الاثنين، 28 ديسمبر 2009

عمود نور (اللى مش شايف يروح)


- لن ادعهم ياتون لكى بنياشينى حتى لا تظنين اننى شهيدك

- اضحك عندما اذكر ربى..... فيحترق

- لم اعد اشعر باطراف جسدي

- لن استطيع ان أكون الفارس النبيل لانكى لن تكوني الأميرة الحسناء

- المفكرين والكتاب كاكوؤس كل واحدا منهم له طعم ورائحة يتذوقهم القارئ .. حتى يصبح احدا من القراء كالكاس

محمد فؤاد عيسى

الأحد، 20 ديسمبر 2009

شباك موارب


شباك موارب فيه عيون حبيبى تبان

أشوف اللمعه فى عنية يجينى جنان

اقف سهران حيران مستنى كلامة

يطول الوقت مستنى ولسة عليا تقلان

الأحد، 13 ديسمبر 2009

باب


قفلت باب الحزن لاجل ما يجينى وارتاح

لاقيت الحزن مونسنى وداخلى بمفتاح

جريت ورا كل باب يبعدنى عنه..ضحك الحزن

قالى وراك لوحتى كنت فى مصباح

الاثنين، 7 ديسمبر 2009

طريق


طريق طويل ماشى فيه وحيد

وطريق موازى فيه الحبيب بعيد

ننادى بعض بصوت قلوبنا

ولو التقينا للبعد تانى نعيد

الأحد، 6 ديسمبر 2009

مش عارف - 2


ترددت كثيرا فى اختيارات عديدة يحتم على ان اختارها وهى التى تحدد مصير حياتى.. ولاننا ولدنا كاجيل او كاشباب اراد كلا من الوالدين ان يجعلونا كاعرائس الماريونت فى ايديهم فقد خلقنا ومن الصعب تحديد مصيرنا ولكن يبدو انها لعنه قد اصابة كلا من حولى فاصبحت كالفيرس الذي ينهش داخل عقل هذا الجيل.

مثلما رأيت حالات فشل كثيرة رأيت حالات نجاح كثيرة, ذلك الشاب الذى استطاع بعد التخرج ان يتزوج الفتاة الذى احبها فى الجامعة كان يجمعهما سور الجامعة على مدار الاربعة سنوات وعدته انها ستظل فى انتظارة مهما طال الزمن بعد التخرج زف اليها البشرى الاولى فقد اعفى من التجنيد العسكرى,طلب منها ان يتقدم لها ولكنها لم تطاوعة فى الفكرة لنه مازال بدون عمل اجتهد كثيرا فى محاولة البحث عن عمل حتى وفقة الله سبحانة وتعالى ورزقة بعمل جيد وبراتب معقول كانت هذه البشرى الثانية وجاء صوتها عبر الهاتف سعيد جدااا.

انتظر شهرين حتى تقدم لخطبتها ووافق اهل كلا من الطرفين وخصوصا ان امها كانت تعلم انها تحب زميلها بالجامعة فكانت محاولة الاقناع سهلة جدا بالنسبة لوالدها.

بدا فى رحلة البحث عن شقة ثم تجيزها ثم اختيار الاثاث المناسب لها .

كلما قابلت صديقى أجده سعيدا أجلس معه على القهوة يتحدث عن احلامه مع خطيبتة كان وجهة بشوشا.

مر سنة ونص تقريبا على خطبته تلقيت منه هاتفا يدعونى لحفل عقد قرانه بمشيخة الازهر كان حديثة يدعونى للتفاؤل عندما ارى قصة حب نشأة داخل الحرم الجامعى و امام عينى تتغلف بأقوى رباط مقدس على الارض وردتين يربطهما رباط يزين لهم الحياة ويجعلها جميلة امامهم فقد حقق صديقى حلمه الاول.

قابلته بعد مايقرب من عام ونصف وقد انجب طفلا ولم اعد ارى فى عينه ذلك البريق الذى من ذى قبل وعند سؤالى عن سبب هذا قالى لى (المسؤلية وكل شوية هات هات مافيش مرة خد) قلت له (امال احلامك وطموحاتك) رد قائلا فى امتعاض ( أحلام مين يا عم ماخلاص مع اول عيل مابتعرفش تحلم عشان مابتعرفش تنام) سألته( وحياتك الزوجية) قال لى وهو يضحك ساخرا(أهو واجب بيتقضى لما ببقى فاضى)

لمـــــــــــــــــــــــــــاذا؟؟؟؟؟!!

سألت نفسى هل فرض علينا الواقع ان نكون كذلك ؟

هل اصبحت جميع احلامنا مؤجلة لحين اشعار اخر؟

هل اصبح الزواج أو الارتباط بداية النهاية لاى شخص؟

هل أصبح المتزوجين قاب قوسين او ادنى من الانفصال الروحى؟

هل اصبحت العلاقة الزوجية مجرد واجب ؟؟؟!!!!!!!!!!!

مهم تكن الاجابة مازال بداخلى قوة حقيقية تدفعنى للجديد ..انا اعرف جيدا ان الحياة ليست وردية كما يظن البعض ولكن لابد ان اكون متفائلا.

سالت صديقى عندما قابلته بالمصادفة (انت لسه بتحب مراتك؟) جائتنى الاجابة فى مرارة وقد مط شفتية لللامام (مش عارف)







الأربعاء، 2 ديسمبر 2009

مش عارف-1


من داخلى احترم اى شخص اجد فى داخلة قوة يستطيع من خلالها ان يفعل اى شئ مقابل ان يحقق حلمة او هدفة اقف مع نفسى واسالها ماهو الشئ الذى قد يضعفنى وانت اسال نفسك نفس السؤال..

النظرة الايجابية فى حياتنا قد اختفت لاننا لم نعد نملك الايمان الكافى الذى قد يدفعنا الى الامام..

الايمان الذى اقصده هنا ليس الايمان الدينى فحسب بل اقصد الايمان الشخصى الايمان الذى يحرك كل ما بداخلك لكى تنجز عملا اجمع الناس على انه من الصعب انجازة وانا على يقين ان هنالك اشخاص موجودين فى الحياة قادرين على ان يحركوا الكرة الارضية الا اذا وضعتهم فى المكان الصحيح .

صديقى..قف امام المراة الان وتأمل ملامحك جيدا وعبر عما يدور فى ثناياك وأدر شريط حياتك بالكامل وشاهده وانت امام نفسك وتذكر ماهى الخطواط الهامة فى حياتك التى استاطعت ان تنجز فها عملا لم ترى فى عيون الاخرين انه من السهل انجازة!!!

كما قولت فى البداية اننى احترم من اجده قوى ليس فقط رجل وانما امرأة ايضا .
فا قوة المرأة تكمن فى عطفها وحنانها على الرجل الذى هو بدوره يشعر بانه طفل كبير مدلل ولكن هنا يجب ان اسال هل تستمر هذه الحياة بالشكل الذى نريده؟؟؟؟!!

لم استطيع يا صديقى ان احصل عل اجابة واضحة لاننى من كثرة ماسمعت من المشاكل والمشاجرات بين الزوجين او بين اثنين اتفقا ان يكونا سويا ان يكون بينها هذا الرباط القوى الشديد (الحب) ..هذة المشاكل جعلت هناك كراهية تنبت بداخل كلا من الطرفين ولاننا قد تربينا على عدم المناقشة او التعبير للطرف الاخر فابأيدينا ندفن ذلك الاحساس بداخلنا.

سالنى احد الاصدقاء ذات مرة (انت مش ناوى تخطب؟) هذا السؤال بالنسبة لى معتاد فاجبت (لما الاقى اللى انا عايزها) اجابنى قائلا(يعنى هتكون مين؟ واحده وخلاص)!!!!

هكذا كانت الفكرة الاساسية لدى بعض الشباب العادى وأقولها مرارا وتكرارا العادى الذى يرى الحياة بمنظور عادى فهو موظف ويرغب فى ان يتزوج لكى يكمل نصف دينه وهكذا تكون حياتة بعد الزواج يستيقظ مبكرا يذهب الى عمله الى ان ينتهى يستقل المواصلات حتى بيته يجلس فى انتظار طعام الغداء وبعد ذلك يستلقى اما التلفزيون الى ان ينام.وهكذا كل يوم!!

ما هذا الروتين؟؟! احاول جاهدا ان اقنع الشخص الذى امامى انه لابد من كسر هذا الروتين ولكن لا فائدة قالى لى احدهم(انت فاكر نفسك هتغير الكون) ردت (ياعم لا بس اهو اسمى حاولت) وقال اخر ( واية علاقة مراتك بطموحاتك واحلامك اعمل اللى انت عايزة من غيرها) اجابته قائلا( العلاقة بين الراجل والست علاقة مكملة يعنى لو الراجل 60% الست 40% او العكس ) رد قائلا( بكرا نشوف لما تتجوز ياعم يبتاع نصف المجتمع )!!!!!!!!!!!


يتبع......

الثلاثاء، 1 ديسمبر 2009

بين قوسين



نادوا كتير عاليا انت فين؟

بقالك ايام مختفى وبعدين؟

ناوى ايه تنطوى؟ رديت وقولت

سبونى دا انا اللى عايش بين قوسين